” تكثيف المعنى في أصغر الأجسام؟!! للوهلة الأولى هذا أمر صعب، لأنه شعر. لكن القصة تعلمنا باستمرار في معبدها الصغير أن “الحصاة في الشاطئ، في الصحراء، في أي مكان، تصير صلبة وملساء ومستديرة بفعل تردد الماء من درجه الصخري عليها، أو بفعل صفعات الريح، أو أيضا بفعل تدقيق النظر إلى نفسها حد إلغاء الكلام!”.
يوم السبت القادم (15 فبراير 2025)، تريد القصة أن تكشف لكم ذلك الشيء الغامض الذي تتعلق به، لكنه يتلاشى ويبتعد.. هل ستفتح عينيها؟ هل ستعصر ثدييها؟ أم ستبحث عن مكان آخر لتسكنه؟
شكرا لشبكة القراءة بالمغرب
شكرا لمؤسسة مسجد الحسن الثاني
شكرا لضربة الحياة التي جعلت أصدقائي يمسكون بي بترقب شديد (بشرى البكاري، فاطمة الحسيني، ربيعة عبد الكامل، سلمى براهمة، جمال بندحمان، محمد علوط، عزيز كوكاس)..”
الكاتب سعيد منتسب ضيف حفل اليوم العالمي للقصة القصيرة وهذا ما قاله على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي:
